ممكن سؤال ؟!
إلى أين نسيـر ؟!
هل تناسيت قرارك .. أو تجاهلت المصــير !؟
بعد كل هذا العالم ..
شعب .. هنا .. هناك ..
شعب في دويلات صغير ..
وشعب كما الأرض كبير ..
لكن .. إلى أين يسـير ؟!
هل أنا مسلم ..
نعم !
وأنت ..
هل تنادي باسم ربٍ.. خالق الكون القدير ؟
ها أنا ذا ..
قد رأيت الكل يمضـي .. لا يرى خط المسـير ..
منه من يضرب كفاً .. ومنه من لا يأبه إلا حينما أمرٍ خطير
وأنا الآن كصوت يشتكي ..
يا ترى .. من سيدري .. من سيجتاحه صوتي ..
أم أنني كتلة ماء .. تروي وتنصب على مجرى الغدير
_______
ممكن سؤال ..!
من سيسمع صوت بكاء الأم .. والأخت وجرح طال في أعلى جبال الألب ..
من سيـدري .. كيف يقتات شيوخ الصين .. في أعلى محطات القطار ..
ام من سيروي قصة طفل كان في أعلى قباب الرمل نادى .. ساعدوني
ساعدوني
ساعدوا الطفل الفقير ؟!
________
هل أنا وحدي هنا !
3 comments:
ماشالله
خاطرتك روعه
دام قلمك
تحياتي
رائعه ..
صدى شعور يصلنا الى هنا ..
ابدعت يالخطير <<على وزن كلامك لول
اختك توته
كنت تريد المسير ..
والأن بدأت بأولى خطوات ذاك المسير
لتبدأ بما تريد لضمان المصير
لتنشر هناك مبدأك ... ليعلم العالم
أنك مسلم.. نعم مسلم
يعلم العالم أنك هنا أو هناك
ترفع راية الاسلام
ليعلم أنك ورب البيت تريد السلام
ـــــــــــــ كاتب فرح
شاكره لك اكيد <<<< خاطره رائعه
أختك مريم
Post a Comment